TAWASSUL , TAHLIL DAN DOANYA


إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ أبائهِ وَاُمَّهَاتِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ النبيين واَلْمُرْسَلِيْنَ وَأَلِ كُلِّ وَأَصْحَابِ كُلِّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى ي الدِّيْنِ لَهُمُ الْفَاتِحَة


ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَئِمَّةِ الْاَرْبَعَةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَإِلَى حَضْرَةِ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَي مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَأَوْدِيَاتِهَا خُصُوْصًا اِلَي حَضْرَةِ السَّيِدِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِيْ وَ الْعَارِفِ الصَّمَدَنِي الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِالجَيْلاَنِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُم اَجْمَعِيْنَ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَشَفَاعَتِهِمْ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ اَلْفَاتِحَة


ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ آبَائِنَا وَآبَاءِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأًمَّهَاتِ أًمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَاَجْدَادِ اَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَ جَدَّاتِ جَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَتِنَا وَاَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَات وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةٌ لهم {فلان بن فلان} الفاتحة


لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

بـــِــــسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَد


لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

بــــــِـسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّـثاتِ فِى الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ


لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

بــِـــــسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ


لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّين. أمِينْ


بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. الم. ذَلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ.

وَإِلهُكُمْ إِلهُ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ اللهُ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُه سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَافِى اْلأَرْضِ مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلاَ يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.

لِلّهِ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَا في اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَافِى أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهِ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.

آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبَّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ الله نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ.


وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا (21 مرة)

أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْن بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ

إِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ (21 مرة)


وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا


أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ


أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْعَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.


أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ


وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ


حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ (33 مرة)

لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ (33 مرة)

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْم (33 مرة)


نَوَيْتُ الذِّكْرِ تَقَرُّبًا إِلَى اللهِ وَخُرُوْجًا مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِي أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقٍ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم


لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ (7/11/33 مرة)


لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله

لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ حَبِيْبُ الله

لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ نَبِيُّ الله

لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ خَلِيْلُ الله

لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ صَفِيُّ الله

لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ نُوْرُ الله

لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ حُجَّةُ الله


أَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (45 مرة)


صَلَّى اللّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ (45 مرة)

أَللّهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ نِالَّذِيْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبً وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ.

قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ : كَلِيْمَتَانِ حَبِيْبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ خَفِيْفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيْلَتَانِ فِى الْمِيْزَانِ :

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (21 مرة)

يَا حَفِيْظُ يَا لَطِيْفُ يَا نَصِيْرُ يَا وَكِيْلُ يَا اَللهُ (21 مرة)


أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (2 مرة)


أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ. (اَلْفَاتِحَة….)


Doa Setelah Tahlil

أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْد الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِك اللهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد صَلَاة ً تٌنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرٌنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّأَتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.


اللهم َصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْملاَءِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. اَللهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَسُوْرَةِ الْإِخْلَاصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَغَيْرِ ذَلِكَ وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَحَمِدْنَاهُ وَمِنْ قَوْلِنَا حَسْبُنَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.

وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ.


وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ ذَلِكَ كُلَّهُ هَدِيَّةً وَّاصِلَةً وَّرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَربكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أعْيُنِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى حَضْرَةِ أَبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِ كُلِّ وَأَصْحَابِ كُلِّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.


وَإِلَى حَضْرَةِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَالْعُلَمَاِءِ الْعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيْقًا. خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَأَوْدِيَاتِهَا خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِيِّ وَ الْعَارِفِ الصَّمَدَنِيِّ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِي رَضِيَ الله عَنهُ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَشَفَاعَتِهِمْ فِى الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ آمِيْن.

خُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى حَضْرَةِ آبَائِنَا وَآبَاءِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأُمَّهَاتِ أُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَاَجْدَادِ اَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَ جَدَّاتِ جَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَتِنَا وَاَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ. وَنَخُصُّ خُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةُ بِسَبَبِهِ أَنْتَ تَعْلَمُ بِهِ وَبِاسْمِهِ (فلان بن فلان)


اَللَّهُمَّ اجْعَلْ ذَلِكَ فِدَاءً لَنَا وَلَهُ مِنَ النَّارِ وَحِجَابًا لَنَا وَلَهُ مِنَ النَّارِ وَسِتْرًا لَنَا وَلَه مِنَ النَّارِ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهَ وَاسْتُرْ عُيُوْبَهُ وَتُبْ تَوْبَتَهُ وَتَقَبَّلْ اَعْمَالَهُ وَنَوِّرْ قَبْرَهُ وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ مَأْوَاهُ وَمَدْخَلَهُ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.


اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلاَ تَجْعَلْ قَبْرَهُ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ (3 مرة)


رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَة

Komentar